من حق العرب أن يشعروا بالقلق، بالإضافة إلى الإشمئزاز والقرف، بعد انتخاب ارييل شارون رئيساً للحكومة في اسرائيل. ولكن هل من الضروري أن نضيف إلى هذه المشاعر، المبررة، سوء الفهم في مقاربة معاني الإنتخابات الإسرائيلية وخطأ التقدير في استشراف مفاعيلها؟ وما هي