هل المصالحة الوطنية التي يدّعي أقطاب الحكم بتطبيقها هي في تغذية اغتراب الجمهور المسيحي عن الوطن؟ فضلاً عن ملاحقة ميشال عون والإبقاء على شروط اعتقال سمير جعجع التي تأباها كل مواثيق حقوق الإنسان؟ واين إعادة النظر بقانون العفو؟ هل هذه مصالحة وطنية أم نقيضها