مع تثبيت السلطة الفلسطينية في المدن الفلسطينية بعد الإنسحاب الإسرائيلي منها صار لإرادة تصحيح المسار هامش أكبر، وبدأ التمايز عن الممارسة السياسية اليومية للرئيس عرفات ممكناً من دون التعرض لما في شخصه من بعد رمزي كما أنه صار من الصعب على من رأى في "أوسلو