مماذا لو يستهل رئيس الجمهورية اجتماعه هذا الصباح مع وفد "لقاء قرنة شهوان " بما يُخرج موضوع الحوار الوطني من فولكلورية السجال السياسي العادي، فيصدر بياناً رسمياً يعلن فيه إطلاق آلية استشارية واسعة وهادفة ترمي الى تعيين مكامن الخلل في اتفاق الطائف والعلاقات