الشاب الذي قرأ نبذة عن حياة الشيخ الأزهري عبدالله العلايلي لا بد أنه فرك عينيه قبل أن يصدق. أهكذا كنا نعيش على مقربة من رجل نهضوي، من دون أن ننتبه إليه؟ وما الذي حصل حتى أصبح العلايلي مفارقة؟ هل لأنه طعن في السن فظل يجسّد روحاً نهضوياً يتيماً يوم صار الزم