أليست الحرية الإجتماعية، بما تعنيه من انفتاح على العالم هي التي تجعل بيروت أفضل وسيط بين ثورات المخمل والبرتقالي وهذا العالم العربي الذي بدا في منأى عن اي تغيير حين كان العالم بأسره يتغير؟ قد يكون إخواننا السوريون، جفلوا لحظة مما خالوه عدائية موجهة ضدهم.