التساؤل حول الأهداف الكامنة وراء قرار التصعيد الذي يبدو أن حركة حماس اتخذته. وهل بتحويل ياسر عرفات إلى انطوان لحد ثان ستزيد فرص استعادة فلسطين من النهر إلى البر؟ أم الأصح أن فشل المحاولة الأخيرة على تواضعها سيقضي حتى على أمل المحافظة على مخترة غزة وأريحا