في الوقت الذي تنصب فيه كل الجهود في اتجاه التحضير للعام 1992، هو عام إنجاز «السوق الأوروبية الموحدة» التي سوف تشكل قوة إقتصادية عظمى، تبقى أوروبا السياسية ما دون الحضور الجدي في الساحة العالمية ويبقى دورها محصور في الهامش المتاح لها أميركياً خصوصاً فيما